فبعدما رأيت كم كان كلامى له الأثر البالغ فى تغيير مسار حياة طفل وأهله , وشاب الأسبوع
الماضى أيقنت أن خير طريق تجتهد فيه هو الإستثمار فى البشر وتوجيههم .
فجازاها الله كل الخير وأثابها بكل إنسان يجعلنى الله سببا فى مساعدته أو توجيهه .
فلا تتهاونوا فى تقديم النصح والإرشاد فربما كلمة لا تلقى لها بالا , تغير بشكل جذرى أو جزئى .
وجهوا نصحكم بقلوب صادقة ,وبإسلوب راق , وحرص بالغ على تغيير الأخريين , تكن السعادة عند أبواب سمعكم وأبصاركم إن شاء الله
.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق